The world was getting dull for the youngest CEO ever lived. She thought that maybe getting a pet was what she needed but she was wrong. A day had passed and she dreaded the thought of having to love again. She says to herself that she wasn't going to let the same mistake happen. She would screen every girl she could find until that girl is deserving of her everything. *Some chapters may contain some things that may trigger those who are emotionally unstable and those who have a weak heart.*
It was a boring world for Scarlett. Nothing was interesting anymore. She's been getting all she wants all her life that nothing excites her anymore. She tried to find excitement all over the city, but still found none, until her eyes set upon her childhood friend, Riley. Riley has changed over the years, which makes Riley different from what Scarlett remembers. Now, what happens when Scarlett teases Riley everyday? Using her own body. Since Scarlett doesn't talk much, what will Riley think of these advances? But what's more interesting is how this story will end.
A prestigious school full of mystery. The school had a sadistic system that only a few students know. A well-known school with only 350 students a year, 4 years in high school, 2 sections per year. But there, underlying the school's prestige grounds, is a shadowed beginning and love that can't be. Two entities, one deprived of power and one deprived of expression. A love story untold by no one shall now be in the spotlight as we continue to unravel the chapters of their own book.
There were two students in school that were popular for being a mafia boss\' daughter. One was reckless, bold and rude while the other was soft, gentle and warm. Both were always the talk of the school, headbutting always. "F**k you. F**king hell. Why are you here?" Gevia asked. "It\'s the comfort room. You mean I can\'t be here? Are you trying to also terminate my right to go to the bathroom?" "Also, can you stop cussing? It\'s irritating." Alex softly suggested. "Or what? What are you going to do if I won\'t? Bitch." Alex thought about it for a second and smirked. "Do it again and find out." Alex challenged Gevia. Gevia was enraged by Alex\'s taunt and leaned to Alex to accentuate her words. "F**k. You." Alex leaned in for a hard, torrid kiss with no mercy. "WHAT THE f**k, SAMSON!" Everything wasn\'t the same after that.
An unknown god/goddess has descended the earth to find love. An unknown god/goddess that has no definite gender, entered earth, in search of a lovey human. When the god/goddess found a suitable partner, certain issues rose, like how will the god/goddess make the human fall for her/him. How will the god/goddess persuade the human to love the god/goddess only? And what about after that? What about the heavens?
فالأوجاع تأتي من روح الإنسان و الروح تتغير تتغير بقدر كل شيء . بقدر الجميع و بقدر . من . نحب . * تغيرت قليلا . بقدر كل شيء . بقدر الجميع و بقدرك انت انا اصبح محصورا بالكلمات التي لا استطيع نسيانها . جزء مني يهتم بك و جزء يهتم بي انا احارب نفسي لا أحاربك انت انا لست الفائز . ولست الخاسر في حرب . . . أعرف نتائجها سابقا . . . . .
و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس عينياي تاهتا في تلك العيون كانهما بحر غرقت فيه دون ادنى مقاومة و ما ادركت قيمة حياتي الا بها هي ذات عينا البحر احسها روحي احسها نفسي و لو استطعت لادخلتها قلبي و صنعت من كتفاي عشا لهاااااا .....يامان صريعة لشوقي استند على ذكرى منك لي كامراة تنتظر عودة جنديها من الحربي ليجدها كانت و لازالت له و في مملكته.... لميس و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس
العشق ليس التقاء جسدي بجسدك ولا تألف انفاسي بشفاهك وليس شغفا يعريني شوقا لاحضانك ان اعشقك فانت نبضة فى يساري وذرة فى تكويني واشياء اخرى لا تحكى علنا هى بيني وبين عينيك موعد والف أه صرت ارغب بالعودة اليك حاملا كل الشوق حتى ارى إن كنت كبرتي لحظة وفاتتني لأسجلها فى مخيلتي سأحتاجها حين أغازلك بيني وبين نفسى
أحياناً عندما أكتب أنسى أنّ لي أبجديّات ومقاييس المفترض أن لا أفرّط بها أمّا عندما أكتب عن حبّي أجده يتجّسد بمعانٍ ضعيفة بين السّطور لأنّني أجد حبّي بداخلي نابعاً بكلّ حساسيّة. جرح الإحساس عندما تدمع عيناك أمام من تحب ولا يمدّ يده بدلاً عنك ليمسحها. ما أصعب أن تضحك وداخلك جرح يصرخ! أنا أحاول كل يوم أن أرسم وأوشم جروحي على ورق، أحاول أترجم إحساسي ومشاعري التي ذبلت ولكن في النهاية اكتشفت إني أكتب صدى جروحي على رمل.لم أكن أتوقعها منك، أتتخلى عني؟ هل أنت حقاً ذلك الحضن الذي ألقيت قلبي به دون ارتياب في أي ألم قد يلحق بي منه؟ هل أنت حقاً ملجأ روحي الذي كنت أحتمي به من ألمي؟ احتملت آلاماً قاسية كثيرة وانتصرت فقط من اجلك انت انت لاغيرك واقول لنفسي انني اكرهك واكرهك واكرهك وانني نسيتك وانني لم اعد اشتاق لك واعود و افكر فيك واشتاق لك وحبي يكبر يوم بعد يوم ولااعرف لماذا ولكنني لن انسى مافعلته بي عندمااتيت اليك
أحياناً عندما أكتب أنسى أنّ لي أبجديّات ومقاييس المفترض أن لا أفرّط بها أمّا عندما أكتب عن حبّي أجده يتجّسد بمعانٍ ضعيفة بين السّطور لأنّني أجد حبّي بداخلي نابعاً بكلّ حساسيّة. جرح الإحساس عندما تدمع عيناك أمام من تحب ولا يمدّ يده بدلاً عنك ليمسحها. ما أصعب أن تضحك وداخلك جرح يصرخ! أنا أحاول كل يوم أن أرسم وأوشم جروحي على ورق، أحاول أترجم إحساسي ومشاعري التي ذبلت ولكن في النهاية اكتشفت إني أكتب صدى جروحي على رمل.لم أكن أتوقعها منك، أتتخلى عني؟ هل أنت حقاً ذلك الحضن الذي ألقيت قلبي به دون ارتياب في أي ألم قد يلحق بي منه؟ هل أنت حقاً ملجأ روحي الذي كنت أحتمي به من ألمي؟ احتملت آلاماً قاسية كثيرة وانتصرت فقط من اجلك انت انت لاغيرك واقول لنفسي انني اكرهك واكرهك واكرهك وانني نسيتك وانني لم اعد اشتاق لك واعود و افكر فيك واشتاق لك وحبي يكبر يوم بعد يوم ولااعرف لماذا ولكنني لن انسى مافعلته بي عندمااتيت اليك
أحياناً عندما أكتب أنسى أنّ لي أبجديّات ومقاييس المفترض أن لا أفرّط بها أمّا عندما أكتب عن حبّي أجده يتجّسد بمعانٍ ضعيفة بين السّطور لأنّني أجد حبّي بداخلي نابعاً بكلّ حساسيّة. جرح الإحساس عندما تدمع عيناك أمام من تحب ولا يمدّ يده بدلاً عنك ليمسحها. ما أصعب أن تضحك وداخلك جرح يصرخ! أنا أحاول كل يوم أن أرسم وأوشم جروحي على ورق، أحاول أترجم إحساسي ومشاعري التي ذبلت ولكن في النهاية اكتشفت إني أكتب صدى جروحي على رمل.لم أكن أتوقعها منك، أتتخلى عني؟ هل أنت حقاً ذلك الحضن الذي ألقيت قلبي به دون ارتياب في أي ألم قد يلحق بي منه؟ هل أنت حقاً ملجأ روحي الذي كنت أحتمي به من ألمي؟ احتملت آلاماً قاسية كثيرة وانتصرت فقط من اجلك انت انت لاغيرك واقول لنفسي انني اكرهك واكرهك واكرهك وانني نسيتك وانني لم اعد اشتاق لك واعود و افكر فيك واشتاق لك وحبي يكبر يوم بعد يوم ولااعرف لماذا ولكنني لن انسى مافعلته بي عندمااتيت اليك
و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس عينياي تاهتا في تلك العيون كانهما بحر غرقت فيه دون ادنى مقاومة و ما ادركت قيمة حياتي الا بها هي ذات عينا البحر احسها روحي احسها نفسي و لو استطعت لادخلتها قلبي و صنعت من كتفاي عشا لهاااااا .....يامان صريعة لشوقي استند على ذكرى منك لي كامراة تنتظر عودة جنديها من الحربي ليجدها كانت و لازالت له و في مملكته.... لميس و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس
يا ربة الحسن...قد صيرتنى مزقا بسهم عشق اصاب القلب فاخترقا ورحت ابحث عن طب يخلصنى بغير يأس ومثلى يجهل الطرقا فما وجدت دواء للهوى ابدا يشفى الفؤاد الذى من شوقه احترقا امعنت فى طيفك الفتان يأسرنى حسن وحزن والامال والقلق وصرت ابحر فى عينيك منهمكا ما همنى موج ماخفت من غرقا فهل يلام النجم ان هوى قمرا ام هل يضيع وراء العشق من عشقا
و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس عينياي تاهتا في تلك العيون كانهما بحر غرقت فيه دون ادنى مقاومة و ما ادركت قيمة حياتي الا بها هي ذات عينا البحر احسها روحي احسها نفسي و لو استطعت لادخلتها قلبي و صنعت من كتفاي عشا لهاااااا .....يامان صريعة لشوقي استند على ذكرى منك لي كامراة تنتظر عودة جنديها من الحربي ليجدها كانت و لازالت له و في مملكته.... لميس و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس
و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس عينياي تاهتا في تلك العيون كانهما بحر غرقت فيه دون ادنى مقاومة و ما ادركت قيمة حياتي الا بها هي ذات عينا البحر احسها روحي احسها نفسي و لو استطعت لادخلتها قلبي و صنعت من كتفاي عشا لهاااااا .....يامان صريعة لشوقي استند على ذكرى منك لي كامراة تنتظر عودة جنديها من الحربي ليجدها كانت و لازالت له و في مملكته.... لميس و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس
و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس عينياي تاهتا في تلك العيون كانهما بحر غرقت فيه دون ادنى مقاومة و ما ادركت قيمة حياتي الا بها هي ذات عينا البحر احسها روحي احسها نفسي و لو استطعت لادخلتها قلبي و صنعت من كتفاي عشا لهاااااا .....يامان صريعة لشوقي استند على ذكرى منك لي كامراة تنتظر عودة جنديها من الحربي ليجدها كانت و لازالت له و في مملكته.... لميس و ماذا بعد ماذا بعد يا دنيا ماذا تخبئين لي في ثنايا عواصفك بعثرتني و نثرتيني و لم اعد ادري ان كنت ساستطيع لم شتات قلبي.... لميس
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.